Abstract:
Abstract
This study is an attempt to explain, examine, compare and contrast between two current ELT Series, which are used in the Sudan.
One is the “ Spine Series ” which is locally designed to cater for and respond to the English Language need of Sudanese students at basic and secondary schools .The second is the series of the course book named “New Headway” published by Oxford University Press. The learners of this series range in age from 14-50 and include secondary school students, universities students, working people and house wives who are usually studying English for one or more of the following reasons : for academic purposes, to help obtain better jobs or promotions , for international travel, and for general interest’s sake.
The two books “ New Headway Elementary ” and “ Spine 4 ” were chosen from each series. They were content analyzed to compare and contrast between them. And this analysis was performed to examine the manifestation of people’s attitudes toward Headway and the Spine Series.
الخلاصة
من خلال دراستنا المقارنة بين سلسلتي (Headway & Spine 4) ، يتبين لنا بأن هذه الدراسة المقارنة هي محاولة لفهم وشرح واختبار لمحتوياتهما وذلك لمقارنتهما من حيث أوجه التشابه والاختلاف بينهما ، فهما سلسلتان تعليميتان مستخدمتان حالياً بين قطاع الطلاب وغيرهم ، فالسلسلة الأولى (SPINE 4) مصممة داخل دولة السودان لتلبي احتياجات دارسي اللغة الإنجليزية في مرحلتي الأساس والثانوي.
أما سلسة (Headway) فهي سلسلة صمم منهجها وتمت طباعتها بواسطة مطبعة جامعة أكسفورد بلندن لتناسب الأعمار التي تتراوح بين 14- 50 سنة تتضمن هذه الفئات العمرية فئة طلاب الثانويات والجامعات وموظفي الدولة وموظفي القطاع الخاص وربات المنازل وتحتاج جميع هذه الشرائح العمرية إلى تعليم اللغة الإنجليزية بهدف الحصول على وظائف أفضل، الترقيات، السفر بين الدول أو للقيام برحلات دولية للنزهة ولأغراض أخرى كثيرة.
إن كتابي (Headway Elementary & SPINE 4 ) قد اختيرا من سلسلتي (Headway & Spine ) بعد تحليل محتوياتهما واستخراج أوجه التشابه والاختلاف بينهما وذلك من أجل الحصول على أفضلهما بغية إيجاد المنفعة التعليمية من كل سلسلة وبالتالي أخذ الاستفادة القصوى من كل سلسلة حتى نصل إلى أفضلهما تعليمياً ومن ثم تنمية مواردنا البشرية من السلسلة الأفضل.
